:لإشكالية، الأهداف، المحاور والضوابط ـ يُعَدُّ النَّصُّ الأدَبِيُّ الرّكيزَةَ الأَسَاسَ فِي أَيِّ لُغَةٍ، فَبِهِ تُحَصَّلُ مَلَكَاتُ الذَّوْقِ، وخِلاَلَهُ يَحْصُلُ مِنَ الْكِفَايَاتِ اللُّغَوِيَّةِ الْكَثِيرُ، ومِنْ ثمَّةَ أَضْحَى الاِهْتِمامُ بِه مِنَ الْواجِباتِ الّتِي تتطلَّبُهَا المقارباتُ الجَدِيدةُ، وهو ما جعل الَّنّصَّ مِحْوَرًا لمُخِتلِفِ النَّشاطَاتِ التَّعَلُّمِيّةِ
التَّعْلِيميّةْ
اقرأ المزيد
|